Видео

جزاك الله خيرا يا شيخ عمر سال اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات

Diazakoumoulahou khayrane de nous faire découvrir ces sites

Machala yal naiou fa yala youp inchallah

Hafizahullah❤

Khanane c'est le petit frère de oustas Oumar sall

Asalamu aleikum ♥️❤️♥️❤️♥️❤️♥️❤️♥️❤️♥️❤️❤️❤️❤️❤️♥️♥️♥️❤️♥️❤️❤️❤️❤️

Allahou Akbar ☝️☝️❤❤

❤❤❤

Macha allah amine❤❤❤

Machala yalla boumou oump béne dioulite❤❤❤

Macha allah❤❤❤

Thiey yonete YALLAH MOUHAMED SAW

Long vie à nous🙏🏻

Long vie à nous🙏🏻

ALLAHOU AKBAR

Salamou alaykoum warahmatoulah macha Allah ya outaze yalna yallah fayla yiw diadieuf sall. Yallah boumouniou oump ❤❤❤❤❤❤

صل الله عليه وسلم ❤️❤️❤️❤️

Machalah dieuredieufe oustaz oumar Ahmad Sall louler nga wakh deug rek machalah sen ligueye rafetna yalla na la yalla faye leral yi amna solo yalla na la yalla sam

BarakallAhou fiikoum ❤

😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢

صلى الله عليه وسلم

❤❤❤❤❤

Machallah

Machallah ya oustaz je suis derrière toi

Barakalah fikoum❤❤❤❤

Masha Allah

❤❤❤❤❤

Merci vérité❤❤🙏🙏

Allahou akbar degu rek mouy degue🙏🏼🙏🏼🙏🏼

Allahou Akbar

Alhamdoulilah Alhamdoulilah

Machallah vous êtes un imminent savant

Oustaz harouna sall macha Allah merci ❤❤❤❤❤❤

Macha Allah khoutbabi Amna Solo trop Alhamdoulillah merci

Machala khoutbah bi am na soulo torop machala

Allahou Akbar ya Allah mo niou momeu

Qui hana frèrou oustaze Oumar Sall la danioo torop macha allah

😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂

Barakallah ya imam amnasolo lole

Ma sha Allah

Aminé ya oustaz am na solo

Sénégal Ba Légui dafa bari Céddo (Thiéddo) YALLA Nañu YALLA Héttali Sinon Rék WALLAHI Dina Metti Trop trop trop 😢

Machalla ❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️

Yal naiou fa yala youp ❤❤❤

MachaAlla I like the way that you talk you are so calm and is going🙏🏾🙏🏾

Amnasolo

Amna solo

Sallahou alleyhi wa sallam ❤

مَن زعم أنَّ الحقَّ ما سُمِعَ من الصَّحابة فقد أخطأ لأنَّ منهم منافقين بنبإٍ مِن السَّماء ومَن ظنَّ بأنَّ الحقَّ ما كَتَبَ الأئمةُ أو العلماء فقد أخطأ إنَّ الصحابة انتشروا في أرجاء العَالَم للدَّعوة إلى الإسلام وما كَتَب الأئمةُ أو العلماء إلَّا ما بَلَغَ إليهم، معظم الأحاديث لم يسمعوا منه للظروف والمسافات الطويلة بين بعضهم البعض، مَن تأمَّل في الحقِّ وجد مثلَ هَذا أَنْكر بعضَ ما سَمِعَ مِن الصحابة أو الأئمة خاصّة أو العلماء عامَّة لمعارضته عن القرآن وقَبِلَ بعضَ الأحاديث والأقوال الَّذي لم يشتهر عند الصحابة والأئمة والعلماء لموافقته مع القرآن، أهل الإيمان والكُتُب الَّذين لم يُؤمِنوا إلَّا ما وجدوا عليه علمائهم أو آبائهم بدون عقل عن هذا صُمٌّ بُكمٌ عُمْيٌ فهم لا يعقلون.....عالِمٌ مُخلصٌ لله ورسله طالبٌ للحَقِّ لا يتدخَّل في جدل إنْ تدخَّل فيه لن ينجوَ مِن الخسارة والخِزْي.إنَّ الجدل عملٌ شيطاني محض وإنَّ الشياطين ليُوحُون إلى أوليائهم ليجادلوكم وإن أطعتموهم إنَّكم لمشركون.....يُنْسِي سؤالٌ واحدٌ مِن جاهلٍ لِعالِمٍ كُلَّ عِلْمه ويُدخِله في تشتُّتٍ وحيرة مِن أمْرِه ويبدأ بتلعثم الكلمات، ألا إنَّ العالِمَ مُقيَّدٌ في عِلْمه الخَاصَّة والجاهلَ حُرٌّ طليقٌ في أفكاره الغبيِّة....جعل اللهُ التَّقوى لِمَن يكون أَكْرَمَ عنده وعند النَّاس وأخفاه في قلب لا يعلمه إلَّا هو ولم يجعل العلمَ أوالمال أوالجمال أو الجاه لمن يكون أكرم عنده وعند النَّاس ونهانا عن تزكية النَّفس والادِّعاء والافتخار لها وأمَرَنا التَّساوي فيما بيننا في الحياة لكيلا يَشعُر أحدُنا بالدُّونيَّة تُجَاه الآخَرَ إنَّ اللهَ بالنَّاس لرؤوفٌ رحيمٌ، إنَّ أكرمك عند الله أتقاكم، لا فضلَ لعربي على عجمي ولا لعجمي على عربي إلَّا بالتقوى....العالم المُتقِن المُدَّعي الإخلاص لمجاله حينما رأى عالما متقنا مثله أقامه النَّاسُ في المكان الَّذي يتمنَّاه يستبشر ويمدح ويقول في نفسه، إنَّه أحقُّ به مِنَّي هنيئًا له مريئًا وإنْ لم يفعل ذلك فهو متكبِّر منافق مُرائِي حسود حقود يُخْفِي في نفسِه ما أخلاقُه مُبْدِيهِ ويكره النَّاسَ وخُلُقُه أحَقُّ أنْ يكرهه....لا يُميِّز المسلمون بين العادة والدِّين، إنّ الدِّين لله يُورِثُه مَن يشاء مَن عباده والعاقبة للمتَّقين، لا يتعلَّق الدِّين بأشخاص مُعَيَّن مخصوصين بالعلم والحقَّ، ربُّ مُبلَّغٍ أوعى مِن سامعٍ، ربُّ حامل فقه إلى من هو أفقه منه، ما لم يبلغ المسلمون إلى هذا المستوى إنَّهم إلى العادة أقربُ منه إلى الدِّين، بينما العادة هي انتساب العلوم والدِّين إلى أشخاص مُعَيَّن دون غيرهم بنظريَّة أكثر النَّاسِ بناءً على ما وجدوا عليه آبائهم قُلْ أولو كان آبائهم لا يعلمون شيئا ولا يهتدون. تلك العادة يتوارثها السُّفهاءُ بعد السَّفهاء، فلمَّا جاءهم الحقُّ مِن عند الله قالوا لو لا أُتِيَ مِثْلَ ما أُوتِيَ فُلانُ أوَ لم يَكْفروا بما أُوتِيَ فلان مِن قبل قالوا سِحْران تَظَاهرا وقالوا إنَّا بِكُلٍّ كافرون.....جاء الدِّين ليقضي الفقرَ والظُّلم ووضع الأشياء لقضاء الفقر، مثل:بيت المال والزَّكاة والإنفاق في سبيل الله والإنفاق من الرِّزق والمساعدة وإفراض الجِزْية على المشركين ثمّ تسمع الأحاديثَ المخترعة عند المنافقين يُحرِّض الفقرَ، الويل للمنافقين للسُّمِّ الَّذي وضعوه في الدِّين، الغفلة للمؤمنين لعدم الانتباه بهذا السُّمّ حتَّى الآن إنَّهم في غاية الضُّعف يُخْتَطَفُون مِن كلِّ جانب ولا يَستطيعون الانتقام....أعْلمُ النَّاسِ وأفضلهم وأحسنُهم خُلُقًا هو الَّذي يحترم جميعَ النَّاس ويستمع إليهم ويقرأ جميع الكُتُب إنَّه يعلم أنَّ الله يَخْتصُّ بِفضْله مَن يشاء من عبادِه رُبَّما يُعطِي اللهُ الشّخص الّذي يحتقره النَّاسُ قبل العطاء، إنَّه يعلم أنَّ اعتقادَ الناس كذبةٌ وأنَّ الله هو الحقَّ وأنَّ ما يحسبون مِن دونه هو الباطل وأنَّ هو العليُّ الكبير....اتَّخذ المسلمون الأئمّة والصحابة أنبياءً يُوحَى إليهم لا ينبغي لأحد الاختلاف عنهم والإتيان بما لم يأتوا به من علم لو أعطاه الله فهما بما لم يؤتهم وعلَّمه ما لم يكونوا يعلمون وخصَّصه من فضله اِبْتدعوها ما كتبناها عليهم إلّا ابتغاءَ رِضوانِ الله فما رَعَوْها حقَّ رعايتها فئاتينا الَّذين آمنوا منهم أجرهم وكثيرٌ منهم فاسقون

2....أحيانا، تتحدّث مع النَّاس بأمور العلم تختلف عنهم وأحطتَ بما يُحيطوا به وجئتَهم بعِلمِ يقين يزعمون بأنّك مجنون ضللتَ عن سواء السَّبيل لإنكارك عمَّا وجدوا عليه علمائهم لا يدرون أنَّك مثلهم سابقًا درستَ نفس منهجهم وكنتَ في نفس المدرسة ونفس المجالس الّذي درسوا فيه، قُلْ إنْ أنا إلَّا بشرٌ مثلكم ولكنَّ الله يَمُنَّ على مَن يشاء مِن عباده وما كان لي أنْ آتيكم بِسلطانٍ إلَّا بإذن الله وعلى الله فليتوكَّل المتوكِّلون....قصص الأنبياء في القرآن تدل دلالة واضحة ألا إنَّ القرآن الكريم يفسِّر بعضه بعضا، مثلا قصَّة موسى عليه السَّلام جاءت في سور مختلفة ليس للسُّنَّة فيه محل فإذا قرأناه فاتَّبع قرآنه ثمَّ إنَّ علينا بيانه...ابْتُلي السفيهان بالجدال، الأوَّل كثير العلم الَّذي يجادل بالباطل ليدحض به الحقَّ، الثّاني قليل العلم الَّذي يجادل ينكر ويطعن ليُرِي النّاسَ أنّه عالمٌ. لا نتيجة في جدل...من شدة عمق نومة المسلمين شرعوا لنا من الدِّين بما لم ينتبه لها محمد رسول الله، قالوا عن رسول الله عدم إنكاره بشيء فُعِل أمامه فهو شريعة وسكوته عن شيء فهو شريعة وحُبُّه لشيء بطيب نفسه فهو شريعة وأَمْره بشيء كونه على حالة بشرية غير الوحي فهو شريعة ارتداءه ببعض الملابس المحبَّب إلى نفسه فهو شريعة الأكلة المحبَّب عنده فهي شريعة السواك شريعة اللحى الطويلة شريعة فنبذوا وراء ظهورهم سور أنزلها الله وفرضها علينا وأنزل فيها آيات بيِّنات لعلّنا نتذكر، أسكوت النَّبيّ بشيء أو عدم إنكاره بشيء شريعة يفرض على المسلمين؟ أيّ عاقل يتجرّأ التّأويل بما في نفس النَّبيّ ءأراد به شريعة أم مستحبّا؟ كان رسول يخشى كثرة السُّؤال والإجابة وقيل وقال لكيلا يفرض السُّفهاء من الدِّين ما لم يأذن به الله، إنّ السّفهاء لم يقدروا التَّميّز بين ما فُرِض عليهم ومتاع الحياة الدُّنيا وزينتها خلطوا فرضا خالصا وآخر مُحبّبًا عسى الله أنْ يتوب عليهم إنَّ الله غفور رحيم....الأنبياء الّذين لم يُعْطوا المُلْك في دعوتهم بعضهم قُتِلوا وبعضهم طُرِدوا وبعضهم يُنَفون من الأرض وبعضهم لم يستجب النَّاس إلى دعوتهم إلّا قليلا منهم، فدعوتهم إلى الفشل أقرب منه إلى النَّجاح، الدِّين والمُلْك توأمان لن يفترقا أحدهما يُكْمِل الآخر. أنَّ ناساً قالوا: يَا رسُولَ اللَّهِ، ذَهَب أهْلُ الدُّثُور بالأجُورِ، قال((ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ))...وإنْ تَعْجب فعَجَبٌ قولهم إنّ الفقراء سيدخلون الجنَّة قبل الأغنياء بخمسِمائةِ سنةٍ، فالأخلاقُ السَّيِّئة الّتي حَرّمها الإسلام مُعظمها يتحلَّاها الفقراء يغتابون يحسدون يكذبون ينافقون يسرقون منهم قُطاع الطُّرق يخادعون يشترون بآيات الله ثمنا قليلا فصدّوا عن سبيله يتملقون الأغنياء لو اكتسبوا من حرام يُحِلُّون ما حرّم الله يسحرون يقتلون النَّفس الّتي حرَّم الله إلَّا بالحقّ يزنون ومَن يفعلْ ذلك يلقَ أثامًا يُضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مُهانا. كاد الفقر أن يكون كفرا، لو كان الفقر رجلا لقتلته...انديسان. يخشى العظماء مَنْ يشوِّه سُمْعَتهم لدى النَّاس للبرآءة ولا يدرون ذلك مِن فَضْلِ اللهِ عليهم لكنَّ أكثرهم لا يعلمون، إذا أراد الله انتشار ذِكْر عبد من عباده ويكتشفه النَّاسُ في أرجاء العالم سلَّط عليه شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعضٍ زخرف القول غرورا يبحثون عن أخطائه الَّذي لا يخلو منه البشر جميعًا وجادلوه بالباطل ليدحضوا به الحقَّ صيّدوا كل صغيرة وكبيرة بهَدَف تدميره لا يدرك الشَّياطين أنّهم سُلُّمه يصعد به إلى الدَّرجات العُلى فيُحبّه النَّاسُ ويهتمّوا به وينشروا دعوته فيفتدوه بأنفسهم ثمّ أصبح الشَّياطين موضع التُّهمة وبَشِّرِ العظماءَ